فمِن أُسس التَّمييزِ العُنصريِّ الأهمِّ الاستعلاءُ في اتِّخاذ لونِ البشرةِ أو اللُّغةِ أو الثَّروةِ أو كثرةِ الأولادِ أو السُّلطةِ أو الدِّينِ أو المَنطقةِ الجغرافيّةِ مِعيارًا لهذا التَّمييز. وفي هذا المقالِ تُحلَّل كلُّ هذه العواملِ بالتَّفصيل، فضلًا عن النَّقد والتَّفنيد. كذلك وتَرِدُ في هذا البحثِ انتقاداتٌ مُستندةٌ إلى الآيات القرآنيّةِ لأُسَّينِ آخَرَينِ هما التَّمييزُ والتكبُّر، وهُما من العوامل الرَّئيسةِ في التَّمييز العُنصريّ.
اضافةتعليق