وتبرير عدوانها السّافر، واستخدامها لأسلحة الدّمار الشَّامل، والأسلحة المحرَّمة دوليًّا، بحجّة نشر السَّلام والدّيمقراطيّة، والحفاظ على حقوق الإنسان. ولكن في الحقيقة لا يتعدّى الأمر كونه سيطرة على مقدّرات الشّعوب، ونهب خيراتها، والسَّيطرة على الموارد، ويثبت أن كلّ ما قدّمته من عناوين بشأن السَّلام الدّولي، ما هو إلّا عناوين برّاقة لأهداف نفعية وماديّة بحتة. كما قدّم البحث نبذة عن دور الإعلام المقاوم، في فضح التَّضليل والأكاذيب الأمريكيَّة، والضّغوط الّتي تعرّض لها، ولا سيّما في منطقتنا العربيّة.
اضافةتعليق