توضح القراءة أن كل ما يخرج عن الفطرة الإلهية يسبب الضرر ويعيق تقدم الشعوب، لذلك يتوجب مناهضة كل الحركات الداعية للشذوذ والتي تخرج عن المنطق وتعليمات الدين، وتدهوِر المجتمعات ، والأهم معرفة الضرر الجسدي والنفسي لهذه الدعوات المشوهة والمنحرفة.
الكتاب من أهم الخطوات البارزة التي جابهت وكشفت أكاذيب ألفريد كينزي، خصوصاُ أنه مبني على تجربة جوديث ريسمان الحقيقية، عالمة، ناشطة أمريكية، وخبيرة إعلامية بالتأثيرات السامة للمواد الإباحية، التي كان سببها مواد كينزي وأدواته وكانت ضحيتها ابنتها الوحيدة. يكشف أيضاً كيف دعمه الغرب المنحرف بهدف السيطرة على عقول فئة مهمة جداً، فئة الشباب الأساسية لبناء المجتمعات.
اضافةتعليق